كان من المتداول المعروف ان قاع البحار والمحيطات حالك الظلام وان اشعه الشمساو نور القمر لا يستطيع ان يخترق ابعد من سطح الماء بقليل.
لا يذكر الا ان التقارير العلميه التى نشرت عام 1976 قد ذكرت ان الغواصين الذين هبطوا الى اعماق المحيطات ليلا شاهدوا منظرا مذهلا.........مئات المصابيح الكهربائيه المتعددة الالوان تنبعث من الاسماك المضيئه وتنشر حولها انوار تحيل ليل وظلام البحر الى نهار ساطع حتى ان ما قام الغواصون بتصويره كان على ضوء هذه الاسماك.
ويقول العلماء ان هذه الاضاءه تنطلق من نوع من البكتيريا المضيئه يعيش تحت عيون تلك الاسماك وتستخدم الاسماك هذه الضواء فى جذب ما تتغذى عليه من صغار السمك كما انها تدافع به عن نفسها بما تسببه من ارتباك لاعدائها وكذلك تتجنب الاصطدام بالصخور والعوائق.
فهل يمكن ان تستفيد البشريه من تلك المعجزة البحريه وتستعين بالبكتيريا المضيئه لانارة منازلها ومدنها واعتبار هذه الكائنات مصدرا للطاقه؟
)هذا خلق الله فارونى ماذا خلق الذين من دونه بل الظالمون فى ضلال مبين(
لا يذكر الا ان التقارير العلميه التى نشرت عام 1976 قد ذكرت ان الغواصين الذين هبطوا الى اعماق المحيطات ليلا شاهدوا منظرا مذهلا.........مئات المصابيح الكهربائيه المتعددة الالوان تنبعث من الاسماك المضيئه وتنشر حولها انوار تحيل ليل وظلام البحر الى نهار ساطع حتى ان ما قام الغواصون بتصويره كان على ضوء هذه الاسماك.
ويقول العلماء ان هذه الاضاءه تنطلق من نوع من البكتيريا المضيئه يعيش تحت عيون تلك الاسماك وتستخدم الاسماك هذه الضواء فى جذب ما تتغذى عليه من صغار السمك كما انها تدافع به عن نفسها بما تسببه من ارتباك لاعدائها وكذلك تتجنب الاصطدام بالصخور والعوائق.
فهل يمكن ان تستفيد البشريه من تلك المعجزة البحريه وتستعين بالبكتيريا المضيئه لانارة منازلها ومدنها واعتبار هذه الكائنات مصدرا للطاقه؟
)هذا خلق الله فارونى ماذا خلق الذين من دونه بل الظالمون فى ضلال مبين(